السبت، 9 يوليو 2016

‎ ألا ليت الطفولة تعود يوما فاخبرها بما فعل ‎‎الشباب‎
‎ ‎فإن الحق عندهم سرابا ولو نطق الكذوب له ‎‎أجاب‎
‎ سلكنا بالجهالة كل درب و درب الشر سالكه ‎‎يعاب‎
‎ وإن سلمت من شر الأيادي ففي الفم الرماح وذا ‎‎الحراب‎
‎ فلو كان الجدال مقياس حق لأمست الدنيا ‎‎خراب‎
‎ ولو جئت تنصحهم لقالوا أمن الشباب انت أم‎‎‏ الشياب‎

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق